من واقع الخبرة المهنية والتأهيل العلمي أستطيع الحكم على المدرب من أول وهلة.
- من الطلَة البهية له.
- من اللبس المناسب واللائق.
- من الحضور قبل المتدربين.
- من التحية والترحيب بالمتدربين.
- من التجهيز لأدواته ومساعداته التدريبية.
- من حقيبة الحالات التدريبية والأدوات المعدة للبرنامج.
- من علبة الأقلام الملونة التي يستخدمها.
- من الافتتاحية المشوقة للبرنامج.
- من عدم التعريف الممل لذاته والاكتفاء بذكر اسمه ولقبه.
- من لوحة التوقعات قبل البرنامج.
- من الصوت الهادئ الذي يدل على الرُشد في الأمر كله.
- من الحوار والإنصات للمتدربين.
- من الإبداع في الأساليب التدريبية.
- من تمكنة من المساعدات التدريبية.
- من رباطة الجأش في المواقف الصعبة.
- من الاهتمام بالفئات الأضعف في القاعة وإعطائهم الثقة بالنفس.
- من العدل والمساواة في توزيع النظرات بين المتدربين.
- من التنقل والقرب المحسوب في المسافة بين المتدربين.
- من الألفاظ واللغة المستخدمة.
- من النطق السليم والجمل القصيرة التي تدخل القلب قبل العقل.
- من التحكم في وقت البرنامج وإدارته بفعالية.
- من إدارة الأولويات في البرنامج والاهتمام بسد الفجوة التدريبية.
- من الأمثلة العملية المرتبطة بالمتدربين.
- من العدالة في التقييم للمتدربين.
- من عدم البخل في المعلومة والمهارة.
- من السلوك النموذج داخل القاعــة.
- من الختام والنهاية غير المتوقعة للجلسة التدريبية.
- من التفاف المتدربين حوله بعد انتهاء البرنامج.
